لامجال للهو والعبث في حياة المسلم

*لا مجال للهو والعبث
في حياة المسلم وعليه أن يفرق بدقة بين ما يحتاجه للترفيه والراحة والاستجمام واستعادة النشاط والترويح عن النفس (كالحاجة إلى النوم ) وبين ما هو أزيد من ذلك فيدخل في حيز اللهو ومضيعة العمر الذي هو رأس مال الإنسان في تجارته مع الله تبارك وتعالى فلا ينشغل بالأهداف الوهمية عن الأهداف الحقيقية.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.