(مَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِي)

(مَن يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِي)
إذ لا صلاح ولا سعادة ولا نجاة الا باتباع شريعة الله تعالى والتوفيق بلطفه وعنايته ولن تجدها عند غيره، وهذه حقيقة يقرُّ بها المؤمنون (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ) .

#القبس 187 ||
(وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ) (الأعراف:176)
#المرجع_اليعقوبي

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.